Headlines

حسبي الله على اللي علمك الحب

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على


صورة جوية رائعة التقطت اليوم لملعب الملك عبدالله بجدة .

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على


باص نادي الهلال وباص نادي الشعله

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على


اشكال البنات وهم طالعين من المشغل ورايحين الزواج ☻

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على


شيعي ينزل برنامج للقرآن الكريم محرف

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على


جميع التطبيقآت المحرفه

مسكين شكلهم طلعوه فوق السطوح

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على


الولد وابوه يستخدمو نفس الصنف

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على


السينما ذي لو في السعوديه كان فتحوا فرع غرفة ولآده جنبها

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على


قصه رعب مضحكه لاتفوتكم

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على

كان هنالك بنت اسمها نورة تعول اسرتها فبعد عناء طويل مع الفقر ، استطاعت ان تحصل على شهادتها الجامعيه بتخصص تمريض ، والتحقت بالعمل في احد المستشفيات الخاصه الكبيره 
لكي تساعد اهلها علي العيش الصعب ... 


اما صاحب المستشفي الخاص فهو مليونير ويحيى حياة الترف 
وعايش حياته بسعاده ويملك الكثير من المال 


وكانت نوره رغم فقرها مثال للصدق والاخلاص ، ومع هذا غايه من الجمال والسحر ... 


اما صاحب المستشفى فكان وحشاً مفترسا ينهش في اعراض الناس بكل ما اعطته الثروة والمال والنفوذ من القوه !!! 


وبطبيعه الحال وضع عينيه علي نوره لما تملكه من جمال ساحر ، ولكن نوره كانت مخطوبه وتحب خطيبها 


ذلك الرجل مستور الحال محدود الامكانيات ... 


حاول المليونير ان يتقرب منها ولكنها اهملته ولم تبالي به ... 


ارسل لها من يلين قلبها ويتوسط بينهما لكنها نهرتهم ، ولم تنفع خطط الرجل الثري من التقرب من نوره !!! 


ووصل الخبر للمليونير أن نوره مخطوبه ومتعلقه بخطيبها !!! 


نوره تحب خطيبها ولا يمكن ان تفكر فيه !!! 


وهنا كانت الفجيعه 


قرر الرجل الثري أن يتخلص من حبيب نوره ليفرغ له الجو دبر له مكيده


نعم مكيده اتعلمون ما هي؟ 


لقد دبر له حادثه مروري ... 


بكل بساطه اصبحت حياة الناس بسيطه بالنسبه له فلا يمانع 


هذا الثري من ازهاق روح بريئة لاجل تنفيذ مصلحته !!! 


وتوفي خطيب وحبيب نوره ....؟؟؟ 


ولما علمت نوره بالخبر جن جنونها وبكت بكاءًا مراً ، فخطيبها وزوج المستقبل مات ، وزادت مصيبتها لما علمت ان من دبر له الحادث ، هو الرجل الذي تعمل عنده ... 


زاد حنق نوره على الرجل الثري فقررت الانتقام منه ... 


وانتظرت أن تحين الفرصه المناسبه لكي تنتقم لحبيبها واعز إنسان لها... 


فغيرت نوره المعامله مع ذلك الثري كي تكسب ثقته بها !!! 


وجاءت الفرصه المناسبه ، فقد اصيب المليونير بمرض استدعي ان يبقي تحت العناية الطبيه في المستشفى ... 


واستغلت نوره هذه الفرصه ودخلت عليه وهو ممدداً على السرير الابيض ... 


وفي يدها قاروره مليئه بالبنزين ، فقامت بافراغه في علبة المغذي وهي في سعادة غامرة 


فهي الان تاخذ بثأرها من الرجل الذي هدم حياتها ... 


وتسلل البنزين الي جسده ونوره تشاهده وتبتسم ... 


وتحرك الرجل من سريره فهو الان يواجه الموت ولكنه في اخر لحظاته 


رأى نوره تبتسم واكتشف انها هي من يحاول قتله ثم حاول النهوض من السرير !!! 


رجعت نوره الي الخلف ثم بداء يقترب منها ليمسك بها وهي تبعد ... 


وهنا بدات مشاعر الخوف تدب في نوره 


فخرجت من الغرفه وهو يتبعها ببطء ماداً يديه لها واقتربت المسافة بينهما وهي تهرول وهو خلفها


وفجاة لم تعد تسمع خطواته!!! 


ونظرت خلفها


رأته وااااااااااقفا


لا يستطيع الحركه


لقد توقفت خطواته


نعم


توقفت


اتعلمون لماذا؟

*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
خلص البنزين

الولد الطفرآن قصه مضحكه

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على

فيه ولد طفران (ماعنده ولا ريال) راح لابوه


وقاله : عطني 15 ريال,,ودي اشتري كوره


الاب : أقول إنقلع عني تراها واصله معي 


الولد : تكفا يبه,,بس 15 ريال والا اقولك خلها عشرة ريال


الاب : ماعندي فلوس ... إذا تبي فلوس رح بع الديك حقك المريض اللي بالحوش ..


الولد : بس هذا مريض ومحد بيشتريه


الاب : ماعلي منك...دبر نفسك


والله الولد استسلم للأمر الواقع واخذ الديك


أول واحد قابله في وجهه اكيد أبوه....قاله الولد: تشتري الديك؟


الاب : اقول بتنقلع عني ولا أقوم اتوطا في بطنك؟


الولد : خلاص خلاص لاتنفخ 


طلع الولد من البيت ومعه الديك في محاوله يائسه إن الديك ينباع عرض الديك على أهل الحاره كلهم ولا واحد فيهم قبل إنه يشتري الديك


قال الولد: ممممممممم, والله مالي إلا فلانه,,عقلها خفيف وأكيد بقدر ألعب عليها بسهوله


فلانه هذي كانت وحده متزوجه بس للاسف كانت رايحه فيهاوتلعب بذيلها من ورا زوجها راح لها الولد عشان يبيع عليها الديك


الولد :تشترين الديك تكفين؟


الحرمه: هلا والله بحبيبي .. تعال قرب مني عشان ابوسك بوسه خفيفه


الولد :اقول مانيب فاضي لك .. خذي مني الديك وخليني اروح


الحرمه: تروح وين ياعمري!! انا ماصدقت إني شفت رجال عندي في البيت ...


الولد : ومنهو اللي قالك إن انا رجال؟ خذي مني الديك وخلينا أنقلع


شوي الا الباب يدق خافت الحرمه


وقالت للولد: تعال إندس هنا في الدولاب لايطلع زوجي ثم نروح فيها.

حطت الولد في الدولاب وراحت فتحت الباب إلا وطلعلها صديقها اللي تخون زوجها معاه ..


الحرمه:هلا والله بعمري وحياتي


الرجال: يا هلا فيك عمري...


ما أمدا الرجال يكمل كلمته إلا والباب يطق


الحرمه: ياويلي ويلاه....هذا شكله زوجي......تعال


وادخل في الدولاب دخل خوينا في الدولاب وفجاه في عز الظلام سمع صوت يكلمه داخل الدولاب


ويقوله: تشتري الديك؟


الرجال: اصصصصصصصص....... رخ صوتك الله يرحم والديك لاتفضحنا


الولد :أقول تشتري الديك؟ :argue:


الرجال: ياخوي خلاص بشتري الديك بس قصر على حسك تكفا...


الولد : طيب


الرجال: بس بكم تبيعه؟


الولد : ب100 ريال


الرجال: ايش!! هالديك المنتوف المريض ب 100ريال


الولد : تبي تشتري ولا ارفع صوتي؟


الرجال: لا لا خلاص.....ابشتري وأمري لله


جلسو 5 دقايق


الولد : تبيع الديك؟


الرجال: توك بايعه على يابن الحلال!!


الولد : تبيعه علي ولا ارفع صوتي؟


الرجال: لا لا خلاص....اببيعه وأمري لله....بكم تشتريه؟


الولد :بريال


الرجال: أيش!! بريال!!!! انا مشتريه منك ب 100 ونت تشتريه مني بريال


الولد : تبيعه علي ولا ارفع صوتي؟


الرجال: لا لا خلاص....اببيعه وأمري لله


جلسو 5 دقيق


الولد: تشتري الديك؟


الرجال: ياخوي توني مشتريه منك!


الولد :تبي تشتري ولا ارفع صوتي؟


الرجال: لا لا خلاص....ابشتري وأمري لله.....بكم تبيعه؟


الولد : ب200 ريال


الرجال: الله يمحط بك انشالله......توني مشتريه منك ب 100 ريال!


الولد :تبي تشتري ولا ارفع صوتي؟


الرجال: لا لا خلاص....ابشتري وأمري لله


جلسو 5 دقايق


الولد :تبيع الديك؟


الرجال: انا لله وإإنا إليه راجعون.....بكم تبي تشتريه؟


الولد : بريال


الرجال: وش تبيني أقول!! تبيني أبكي ولا أشقق هدومي....يالله خذ الديك وببلاش


بعد أن اخذ الولد الديك شوي ألا الحرمه فاتحه عليهم الدولاب


وقالتلهم: يالله بسرعه انحاشو دام إن زوجي في الحمام..بس واحد ورا الثاني وبشويش عشان لايحس فيكم زوجي


طلع الرجال وانحاش ولحقه الولد بعده ب5 دقايق المهم...قام الولد


يتمشى في الشارع وهو مستانس إن صار معاه فلوس .:spin2:. بعدين راح


للبيت يوم دخل البيت شاف ابوه قدامه .. راح قال


لابوه: تشتري الديك؟


الأب ناظر فيه والشرار طالع من عيونه


وقاله: مايكفيك يابن (...) الــ 300 ريال اللي لطشتها مني في الدولاب .. ........

انحشرت

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على


اذآ جيت اسلك لاحد زي كذآ بالضبط

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على


لحضه عنآد قصه قصيرة جميلة جداً

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على

* أحيانا قد تلعب الاقدار لعبتها حين نفشل في التحكم باقدارنا *

كانت انوار المطعم الهادئه المائله للحمره وحركه الجرسونات الرتيبه كمشهد من احد الافلام القديمه التي تعودت مشاهدتها جلست نوال على طاولتها في اخر زوايا المطعم الراقي طاولتها هي نفسها لم تتغير مند سنوات بدثارها الاحمر ومزهريتها ذات الورده الوحيده مثلها هي ورده جميله بريه ورده قطفت مند سنوات تابىء إن تموت رغم إن كل شي في داخلها قد ذبل وضمر, المشاعر مات واللهفه لحب جديد تجمدت. اعتادت إن تزور المطعم معه (هشام) حبها الاول الذي توقفت عنده حياتها كانها قطار اختار محطته ورفض إن يتحرك او انه ينتضر الصيانه , ولكن هاقد مرت سنوات ولم تنتهي الصيانه ولم يعود سائق قطارها..
تمر بها الذكريات كلما ات الى هذا المطعم ...
شابان يتفجران حب نوال وهشام جامعيان اعتادا إن يستغلان فرصتهم للمكوث وحدهم بعيدا عن الناس عن كل العيون التي لم ولن تفهم حبهما ...
هشام يحتضن كلتا يديها بين كفيه بقوه وعيناه تخترقان عيناها تشعر بعيناه تحدقان في قلبها مسببه لها ذلك المغص اللذيذ ( مغص الحب )
__ نوال والله احبك والله العضيم احبك صدقيني بس اصبري معاي لاتركيني غدا ستتحسن احوالنا ولن
يبقى الا انا وانتي وحبنا لنا وحدنا الى اخر يوم من عمرنا ..
ارتجافتها ورقتها وهي تومى برموشها الطويله المتهدله حبا وحنان لهشام ..
__ اعرف هشام انشالله نحن لبعض اليوم وغدا حتى اخر يوم من عمرنا انشالله ... صدقني انا لك ..
.. ابتسامه الارتياح على وجهه ونضره الحب في عينيه وهو يقترب منها ناسيا كل الوجود _ مثلها _
ضحكت بقلب يهتز لهفه وحنان لذلك المخلوق حبيبها .. هشام ..
__ هشام ..(بارتباك وهي تبتسم) ..نحن مش لوحدنا .
نضراته الغاضبه يمينا وشمالا وهو يحتضن يدها وبتكشيره مصطنعه ليضحكها ..
__ ماقدر ياروحي ياقلبي ياحياتي ياعمري احبك احبك حاس اني لازم اخطفك الان واطير...اطير
بعيد عن كل البشر عن كل العالم نهرب انا وانتي على سطح القمر وحدنا بس هشام ونوال ...
قلبها الرقيق يكاد ينفجر من السعاده طالما احبت غزله طالما احبت عيناه تضحكان, يداه تحتضنها عيناه تداعبها بانواع غريبه من النضرات ...ارتدت بالكرسي للخلف ..
__ ربي لايحرمني منك ياهشام
__ ولا يحرمني من حياتي نوال ....نوال احبك والله لاتفكري في يوم انك تسيبيني اموت من بعدك وا..
قاطعته بغضب حقيقي ..
__بعد الشر ..حبيبي لاتذكر الموت ارجوك ...(لم تستطع إن تمنع الدموع ولا الغصه في حلقها لاتخيل إن
يغيب عنها يوم واحد لالا ..كادت إن تصرخ بها )
__ سامحيني ياروحي انشالله انا ولا انتي من تحرق عيناه هذه الدموع عيناك ليست للدموع مليون مره اخبرتك لاتبكين دموعك جمرات تحرقني قبل إن تلمس خدك خلاص ياقلبي انسي انا معاكي هشام لنوال ونوال لهشام حتى اخر ..
اهتز جسدها فجاه بصوت يجرها جر من ذكرياتها ..
__ نوال ... نوال
رفعت راسها الى صاحب الصوت وازاحت الابتسامه المريره من على وجهها ...احدهم يتجه نحوها وبحماسه واندفاع كعادته .. سحب كرسيا على طاولتها وجلس مواجه لها ..
__اهلا سالم (قالتها بابتسامه خفيفه على وجها وبعض الحسره تشوب صوتها كانت تتمناه شخص اخر ليس سالم زميلها في المكتب حيث تعمل في احد شركات الاعلان الاجنبيه الناجحه سالم زميلها ومديرها ..)
__كنت متاكد مليون بالميه انك موجوده هنا في معبدك تبكين على الاطلال ..
__سالم ارجوك ..لاتجعلني اندم اني اخبرتك كل شي عن حياتي وعن ....( لم تستطع إن تذكر اسمه ..)
__نوال انا مقدر صراحتك واحترمتك أكثر واكثر صدقيني ..لكن الى متى ..؟
بقت عيناها تحدقان في سالم وهي تعود بذكرياتها الى الخلف بضعه سنوات وصوت هشام في سماعه التلفون يشتعل غضبا وقهرا .. وهي تساله عن غيابه عنها تلومه ودموعها تسبق صوتها وعتابها
__ نوال انا مشغول ..مشغول جدا
__مشغول عني انا ياهشام عن نوال .. يعني خلاص ماعندك أي وقت ولا تريد حتى تشوفني أكثر من ثلاث ايام ماشفتك ..
__ اعرف .. اعرف ..لكن ليس اليوم نوال انا تعبان والله
نوال تشتعل غضبا وغيضا لم تعد تتحمل هذا الغموض ..
__ خلاص اذن خليك مشغول وانا اعرف كيف اشغل وقتي كمان ...
شعرت بصوته الغاضب المهدد..
__ كيف يعني ؟ نوال ماذا تقصدين بكلامك هذا ؟
__ اقصد ماقصده .. لست انت فقط من لديه اصدقاء انا ايضا لدي صديقات وانت تعرفهم جيدا
__ نوال حذرتك مليون مره من هولاء الصديقات لست مثلهم يانوال افهمي
__ صديقاتي ولن اتخلي عنهم ..
__انت لاتفهمين يانوال صديقاتك لايحبونك ولا استطيع إن اتكلم أكثر ولكنك لاتفهمين خيرتك إن فضلتي صديقاتك ستخسرين هشام ..
__ وانا لن اتخلى عن صديقاتي ...
لم تسمع أي رد مع انها بقيت تسمع انفاسه في الطرف الاخر طال الصمت وطال الوقت حتى شعرت نوال بالدوار احست انها تقترب من شي مضلم لاتدري لما جلست ولم تعد تستطيع إن تقاوم شعور الاغماء في جسدها كبرياءها وكرامتها وعنادها سيطرت على عقلها كنفق مضلم طويل ...بدات تسمع ولاول مره هشام يبكي بدا صوته ضعيفا في التلفون كانوا مازالوا على الخط لم يجراء احدهم إن يغلق السماعه بكاءه هزها وبقوه ..
__هشام ....هشام ارجوك كلمني ....هشام لم يحدث أي شئ خلاص لاتبكي ارجوك
لم تسمع أي رد غير بكاءه المكتوم بعيدا عن السماعه لاكثر من خمس دقائق وهي تسمع وتردد اسمه إن يكلمها دون رد فقط بكاءه وانفاسه يرفض إن يغلق السماعه وهي تبكي معه
__ارجوك هشام رد ارجوك لاتعذبني .. هشام
واخيرا جاها صوته بعيدا بعيدا صوت اتعبه البكا واحرقته الزفرات
__ نوال مع السلامه ..
__هشام ..
رجع يعيد نفس الكلمه __ مع السلامه نوال تصبحين على خير .... واغلق السماعه
انهارت نوال على سريرها يدور بها لم تفهم لم تعد تشعر باءي شي ومن وسط دموعها وزفراتها وذلك الالم يمزق احشاءها والغصه في حلقها تخنقها ادركت انها النهايه ولكن لماذا ؟ ولاي سبب ؟؟
لم تفهم ابدا ولن تفهم ابدا ؟؟
صوت الحاضر صوت سالم يجرها مره اخرى للواقع والى المطعم مطعم الذكريات
__نوال سالتك الى متى ؟
وهي تصارع دموعها (تلك الدموع التي رافقتها سنوات غيابه عنها )..
__الى متى ماذا ياسالم ؟
__ هشام ..سنوات لم تريه فيها ليست سنه ولا سنتين أكثر من اربع سنوات لم تسمعي عنه أي خبر لاتعرفين اذا كان حي او ..
__ ارجوك لاتنطقها سالم ارجوك (لم تفكر ابدا بهذا الهاجس تعرف انه لم يعد هنا لقد سافر بعد شهور من افتراقهما ولم تعد تسمع منه كرامتها منعتها إن تسال عنه .. )
__ ربما يكون قد تزوج الان يانوال ولديه اولاد ( تجاهل سالم هروبها بنضراتها عنه لكي لايكمل كلامه )
وانتي يانوال استضلين هكذا تنتضرين حبيبا لايعود اخلاصك له دون مبر وغير مفهوم لابد إن تستمرين في حياتك إن تتابعي ماتعيشين لاجله الحياه لاتنتهي ابدا انا افهمك ولكن الى متى الى متى ؟
... تعلم إن سالم يتكلم بصدق واخلاص فمند اليوم اليوم الذي عملت معه نشاءت بينهم صداقه وزماله قويه كان شاب ناجح بكل معنى الكلمه استطاع إن ينجح بسنوات قليله ويصل الى اعلى المراكز في الشركه التي يعملون بها سالم شاب تحلم به كل فتاه ناجح وذكي وحنون وطيب خاصتا معها وبعد إن صارحها بحبه ونيته في الزواج منها الا انها لم تستطع إن تنسى هشام لم تستطع إن تتخيل إن تكون لشخص غيره وهي صارحت سالم بكل شي عن هشام وعن حبها له وعن كل شي ومع ذلك بقي مخلصا ومصرا على الزواج بها ولكن شيء في داخلها ربما الامل في عوده هشام او ربما لانها لم تضع النهايه المفهومه لقصتهما
__نوال ارجوك إن ماتعمليه في حياتك لايرضى عنه أي انسان عاقل السنوات تمر دون إن تلاحضين وانا وعدتك إن انتضرك ولكن ارجوك الى متى اخشى إن ياتي اليوم الذي يفرغ به صبري ارجوك افهمي اني احبك او اعطني الفرصه لاثبت لك ربما استطعنا إن نجح وتنسين هشام نوال ....
* * *
تعلقت عيناها كالبلها بضيفين يقفان في باب المطعم لم تعد تسمع كلام سالم تاهت عيناها في القادمين .. يالله
انه هو امعقول ....شعرت إن معدتها كموقد اشتعل وجهها يحترق من الصدمه لم تستطع إن تقاوم الدوار الذي يغشيها حتى انها تشبت بقوه بطرف الطاوله ...
__ نوال .. نوال ...( صوت سالم الخائف وهو يراها يكاد يغشى عليها ) نوال هل انتي بخير ....
افاقت على صوته ونضرت الليه تطلب نجدته دون إن تستطع إن تتفوه
__لاشيء سالم .... لاشيء
عيناها تسمرت هناك امعقول هذا هشام رغم السنوات التي بدت عليه الا انها زادته نضجا وجاذبيه وامتلاء" بالرجوله... لم يتغير لماذا هو هنا بعد كل هذه السنين وفي هذه اللحضه التي كانت تفكر فيه إن تنساه اهو القدر ...؟
ومن هذه التي معه ؟؟؟؟؟؟ لحضه واحده راتهم فيها يجلسون على احد الطاولات كانت كافيه ليمر بها شريط من الصور والتخمينات وهي تشاهدهم يضحكان وينسجمان في رقه انها جميله اذن سالم كان صادقا فقد تزوج هشام لم ينتضرها مثلما هي فعلت لم يبقى محتفضا بذكرياتهم سويا هاهو مع زوجته الجميله تلك المراءه التي طالما حلمت نوال إن تكون مكانها ..... الالم يمزق كل جزء في جسدها لم تعد تحتمل يالقساوه الرجال فعلا لايعرفون معنى الحب ولا معنى الاخلاص ..., الان فقط احست بكل كلمه قالها سالم فقد اضاعت احلى سنوات عمرها في انتضاره سنوات ضحت بها امله إن يعود لها ولكن لاشي يبقى, احست الان بالندم على اخلاصها واحست بالغباء والضعف ولكن لن تجعله ينتصر لن تجعله يعتقد انها هي من اضاعت سنوات في انتضاره لن تجعله يضحك مع تلك الافعى زوجته ويتذكران إن هناك فتاه احبته وانتضرته دون إن يبالي بها قطعت افكارها وهي تصر على اسنانها وبتحدي توجهت نحو سالم ..
__ سالم انا موافقه خلاص اوعدك اني لن افكر بعد اليوم باي ماضي او أي انسان مر في حياتي فيكفي مامضى قد مضى
__ (سالم يكاد لايصدق مايسمع من فرحته ) نوال اتعرفين مامعنى كلامك ؟
__ نعم اعرف ... وانا موافقه على إن نتزوج وصدقني لن اجد افضل منك انسان يتفهمني .. ولنعلن خطوبتنا اليوم ....لا ليس اليوم بل الان ... ( وبسخريه الذكريات استرجعت احد الجمل ) فمنذ اليوم نوال لسالم وسالم لنوال ..
كاد إن يرقص إن يطير وهو يحتضن كفها بين يديه ...
__ نوال انا اسعد انسان في الوجود انا ... انا ..
( قاطعته وهي تنهض )__ دعنا نصرف من هنا فهذه زيارتنا الاخيره لهذا المطعم لننساه ونتركه خلفنا سالم.. ( تابطت ذراعه وسارت ملتصقه به كاي اثنان متزوجان وسارا مغادرين المطعم وهما يمران بقرب طاوله هشام وزوجته ,تعمدت إن يلاحضانهما إن تتركه يرى وجهها بوضوح ورات احد هذه النضرات في عينيه النضرات الغريبه نضره تحمل الشوق واللهفه و .. و..و..والحب ...
__ نوال ( صوته الغامض بحته اللذيذه يهتف اسمها ..قاطعت كل شيء قبل إن يبدا ارادت إن تنتصر في معركتها الاخيره إن تكسب الحرب حرب الكرامه والكبرياء..)
__ اهلا هشام .. ( قالتها بصوت اجبرته إن يحمل البرود والفتور واللامبالاه) اعرفك بالاستاذ سالم مديري في العمل وخطيبي ( قالتها وهي تقاوم الوقوع بالاتكاء أكثر في حضن سالم حضن زوجها المستقبلي لتحتمي به من نضرات الغضب والقهر التي بدت في عينا هشام مع انها لم تكن تشعر بشيء سوء إن تسد له الضربه الاخيره وتحفض كرامتها ..
__( هشام يقاوم اشياء غريبه تحاربه ويلتجى بذراعه ليستند على طرف الطاوله وبصوت مبحوح )
__الف مبروك ... نوال ..الف مبروك استاذ ٍٍسالم..
__ مع السلامه هشام .. مع السلامه .... ( هذه الكلمات هي اخر ماسمعته منه منذ سنوات وهاهي تردها له الان وتنسحب من امامه متابطه ذراع سالم نحو خارج المطعم .....
* * *
___ استاذ هشام ... صوت الفتاه التي معه بقلق وهي تراه وقد انهار على كرسيه مصدوما حزينا يكاد إن يرحل بفؤاده خلف الفتاه وخطيبها يغادران المطعم ...
(نضر هشام الى سكرتيرته الجميله القلقه عليه )
__لاشي ... لاشيء سوسن فقط .. (بصوت يملئه القهر والفشل ) هذه هي نوال ياسوسن الحب الضائع الذي اخبرتك اني اضعته من سنوات وعدت لابحث عنها لاعوضها عن كل سنوات العذاب ولكني جئت متاخر كثيرا كنت اضن انها ستنتضرني مثلما انا انتضرتها ولم افكر في سواها طوال سنوات غربتي وهانا بعد إن حققت النجاح عدت لاجدها قد رحلت ولم تنتضرني.

طريقة حلوة لمدمنين الفيس بوك

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على


سؤال عجز الاطباء عن حله . هاذي بوسه والا حجامه !

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على


ارضية الطيارة من زجاج !

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على


حشيش مافيها كلام

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على


من طلعهم من علبه ماكنتوش

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على


الولد

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على


الحب الصامت

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على

شاب لم يتحدث الى فتاة طول 18عام، إلا مرات معدودة؛ لأنه يدرس ويعمل بعد دوامة في المدرسة، وليس لديه وقت يقضيه في البيت أو في مكان أخر، بعد انقضاء العطلة الصيفية وبدأ سنة دراسية جديدة، حينها كان قد أنها دراسة الإعدادية، وقُبلْ في إحدى الكليات، أفاق مبكراً تناول فطوره واستبدل ثيابهُ، وخرج مبكراً ليصل الكلية، وجد الطلاب قد سبقوه إلى الدوام، كان المنظر أكثر من رائع بالنسبة للشاب، دهش الشاب بما رأى، فهو يرسم للكلية منذ دخوله المدرسة الابتدائية حتى تخرجه من الإعدادية، ولكنهُ لم يظن أنها بهذا الجمال وبهذه الدهشة، جال داخل أرجاء الكلية، و ازداد دهشتاً برؤية الجنس اللطيف، وهو يجول ويتلفت يميناً ويساراً حتى حان موعد الاجتماع بالإدارة في أحدى القاعات، دخل الطلاب ثم دخلت الطالبات إلى القاعة وجلس الجميع، ولكن أمراً ما لفت انتباه الجميع حتى المحاضر دخلت فتاة مع الفتيات ولكن كان جمالُها مبهراً، تخطوا برشاقة كالريم، ولها شعر كأنة حزمة من خيوط الحرير الأسود ليلٌ تجلى منه النجوم و تخصل منه خيوط ذهبية من أشعة الشمس والحاجب نصف هلال بان فوق مقلتا ألمها الواسعتين، أما الأنف كالسيف في سلّهِ وأسنانها صفين من اللؤلؤ على ساحل المرجان أرتصفت بإنتظام، جلست وسط الطالبات بقامة منتصبة كالخيزران، لم تنطق ولم ينطق أحد كلمة حتى أنهى المحاضر كلامه،. أثارت جميع الشباب، وتمنى الشاب أن تكون من القسم الذي يقبل فيه، وانتهى اليوم الأول الذي لم يكن طبيعياً بالنسبة للشاب فلم يعتد على هذا الجو الجديد، عاد إلى البيت ولا تكاد الأرض تحمله من فرحته، وفي المساء خلدَ إلى فراشة، ولكنه ضل يتقلب يميناً ويساراً ولم يستطع النوم، يفكر بالكلية والفتاة، حتى انشق الفجر، وفي اليوم الثاني تجمع الطلاب أمام عمادة الكلية وأخذ معاون شؤون الطلبة بتعليق أسماء الطلبة وأقسامهم على لوحت الإعلانات، وقد صنفت معه في نفس القسم، فرح الشاب لم يمكن ليوصف لهذا الخبر، رغم انه لا يعرفاها، لكنه كان سعيداً، وبدأ الدوام في الكلية وأصبح يأتي مبكراً ليراها، ولكنه لم يتكلم معها بعد، وتعرف الطلاب بعضهم ببعض، كان أسمُها مميزاً نوعاً ما، لكنها كانت جافه في تصرفاتها مع الشباب؛ فهي لبوة حينما تكلم شاباً، قوية الشخصية، مميزة ومتميزة بين جميع الطلبة، أما الشاب كان يتفادها بطريقة وأخرى و لكنه في الحقيقة يتمنى أن يكلمها، وجد صفات فتاة أحلامه بها، بدأ يحس بالدفء في صدره وأحاسيس الحرارة تجول بداخلة؛ وأيقن إنه بدأ يحب ويسهر الليل وهو يسمع الأغاني، دون أن يبوح بحب الذي في قلبه لأحد، ولم يفكر يوماً أن يصارحها بهذا الحب، كي لا يفقدها رغم إنه لم يكسبها بعد، وهو يقضي معها أكثر من خمس ساعات يومياً دون أن يكلمها، أو ينظر إليها بطرفٍ هارب من مقلتيها، ويعود إلى البيت لينام مبكراً ويستيقظ منتصف الليل ليسمع بعض الأغاني ويفكر بشكلها حتى تبزغ خيوط الفجر من وراء الأفق، ليغطي رأسه بوسادةِ لتيقظه أمهُ ويخرج مبكراً لينتظر حضورها إلى الكلية وحتى تطال ببهائها يظن ألف ظن هل ستأتي أهي مريضة وهل ...، في أحد الأيام جاء وقد حلق شعره ولبس أفضل ما عنده وتعطر، ثم ذهبَ إلى الكلية، وكعادته ينتظر قدومها وقد تأخرت حتى بدأت المحاضرة الأولى، ولم تأتي في ذلك اليوم لم يطق الجلوس بمحاضرة واحدة حتى خرج مبكراً، وعاد إلى البيت ونام دون أن يأكل ودون أن يتفوه بكلمة واحده حتى صاح الديك، أستيقظ وأستبدل ملابسة وأيقظ أمة لتحظر له الإفطار وعندما أفاقت قالت: أتذهب من الساعة الثانية ليلاً فنظر إلى الساعة ثم عاد أدراجة وخلد إلى فراشة، ظن أنها السابعة صباحاً ولكن الجو ملبد بالغيوم، وفي الصباح أيقظته والدته خرج من البيت دون أن يفطر مسرعاً وصل الكلية، وهو يلهث وجد الباب لم يفتح بعد أنتظر وصول الحارس وفتح الباب، وأنتظرها حتى وصلت أرتاح قليلاً وعادت الابتسامة إلى وجهه، لم يتجرأ على سؤالها عن سبب تغيبها في الأمس،وسألتها أحدى زميلاتها وأجابتها: ذهبتُ برحلة مع الأهل، وأثناء الاستراحة دار حديث بين الطلبة وتعرف عليها أكثر وعلم إنها قد فقدت والدها في طفولتها رغم الأمور البسيطة التي عرفها عنها ألا إنه سُرَّ بما عرف، وفي اليوم الثاني عاد نفس الروتين المتبع لم يتكلما سوى الرسميات، وهو لا يفوت ليلةً دون أن يفكر بها ويحلم أحلام اليقظة ويرسم آمالاً وردية حتى مرت الأشهر دون أي تطور يذكر، وجاءت استراحة نصف السنة الدراسية، كان يموت باليوم ألف مرة ويعد الدقائق والثواني، ولا يكف في السؤال عن تاريخ اليوم حتى انتهت العطلة وانتهى هو أيضاً. ليلةً قاسية وطويلة كانت تلك الليلة قبل الدوام، خرج وهو يرتدي أفضل ملابسة ومتحمس فهو ذاهب لرؤية فتاة أحلامه، بعد سبعة أيام بل سبعة سنوات عند الشاب، دخل ووجدها جالسة قرب القاعة كان متحمساً جداً، ذهب ليحيها ولكن أصيب بخيبة أمل؛ فقد كان استقبالاً بارداً جداً جعله حزين، اليوم كله ولأن قلبه طيب؛ نسى كل ما حصل في ذلك اليوم، وفي اليوم الذي تله ذهب وبنفس الهمة وأكثر نشاط، لكن الأمر لم يتغير كثيراً فهو كالأمس، وتمر الأيام وكثيراً من الشباب حصلوا على الطرف الآخر من الجنس اللطيف، إلا قله قليله من ضمنهم الشاب والفتاة، فاض الحب من قلبه وازداد شوقه وبات ينام ويستيقظ على أسمها ولا يخطوا خطوة دون أن يذكرها، ولا يرى فتاة حتى يقول: إن التي أحُبها أجمل، وفجأةً قرر أن يصارحها بحبه؛ أول ما تسمح له الفرصة لكنها لم تكن تعطي وتأخذ معه في الكلام، وكل ليلة يرسم ألف خطة ليبوح بالذي لم يعد يستطيع حمله لوحدهُ، قرر في الصباح أن يصارحها، جاء مبكراً وأنتظر الدوام لينتهي؛ على أحر من الجمر ليخبرها بما يجول في داخلة، حتى انتهى الدوام لم يهدأ قلبه ثانيةً واحدة وضل متوتراً طوال اليوم حتى انتهى الدوام، ذهب ليبحث عنها في روضة الكلية صُدم بأنها واقفة مع أحد الطلبة ولوحديهما يتكلمان، لم يستطع أن يبقى، ولاّهم ظهره وذهب إلى البيت وهو مكسور القلب والخاطر وصل إلى البيت ونام ولم يستيقظ حتى الصباح وخرج ولكن دون أن يلبس ملابسة الجديدة ودون أن يتعطر، وصل إلى الكلية وهو مستاءً جداً وحالته لا يحسد عليها، لم يعد يطيق الكلام معها، أو حتى النظر بوجهها، ولكن في النهاية أيقن أن لا سلطة لهُ عليها، وهي حرة وعاد ليتحدث معها ونسي فكرة مصارحتها، مرت الأيام حتى تأكد بعدم وجود أي نوع من العلاقة مع الشاب الذي كانت تقف معه، وإنها لا تحب أي شاب، وعاد يفكر من جديد في مصارحتها، وفي اليوم الثاني ذهب وقرر أن يبوح بحبه لها، لكنه غير فكرته في الدقائق الأخيرة،! وعاد في اليوم التالي ليصارحها، وبعد انتهاء الدوام بدأ البحث عنها وجدها واقفة مع شاب أخر، لوحدهما إنهارَ وارد أن يهجم ويضرب الشاب لكنه تمالك أعصابه وغادر المكان، دون أن يودع أصدقائه وبدأ يفكر بالجنس اللطيف ويقول: إن جميع الفتيات هكذا لا يحبون بصدق، ويلهون فقط ويجدون في الضحك علينا تسلية ومتعة، وقرر أن لا يكلمها بعد اليوم. ذهب في اليوم الثاني ولم يفكر حتى في النظر بعينها، وانتهى الدوام وهكذا اليوم الذي تلاه أربعة أيام دون أن يكلمها، ولكنه يتمزق من الداخل وكله لهفة لمحادثتها، وهي تستغرب لحاله ولا تدري ماذا أصاب هذا الفتى الغريب الأطوار حتى جاءت لتطلب منه قلماً، فتكلم معها وعاد ليكلمها لأنهُ كان ينتظر هذه اللحظة، ومر شهر على هذا الحال قبل انتهاء السنة الدراسية بأيام، لم يعد قادر على ضمر الحب الذي في قلبه ولا الشوق الذي يذبحه كل لحظة أكثر، جاء ليكلمها وجدها جالسة مع عدد من زميلاتها أسترخصها بكلمة على إنفراد قالت: نعم تفضل.
قال: أريد إخبارك بشيء لكني لا ادري من أين أبدء. وأنا عاجز عن الكلام. لا ليس هناك شيء أسف لإزعاجك.!! غير رأيه في الدقيقة الأخيرة، تركها وسار ثم ألتفة وعاد وقال بوجهها (أنا معجب بكِ منذ بداية السنة)، قالت نعم والمطلوب؟)، نظر إليها بعين بائسة وحزينة قال أحُبكِ) وسكت وأراد أن ينصرف قالت: تمهل مالذي يثبت إنكَ لستَ من الذين يتسلون بالبنات ويكذبون باسم الحب، وإنكَ تريد أن تضحك علّيَ وترميني في النهاية؟. قال: ماذا تريدين أن أفعل كي تصدقيني، قطفت زهرة من الحديقة فيها شوكة قالت: اغرزها بأصبعك وليسيل دمك وامسحه على هذه الورقة أخذ الوردة ورماها على الأرض وأنصرف، عادت وجلست ولكنها تفكر به ولم تستطع الجلوس قالت مع نفسها: إلى أين ذهب ليتني لم أطلب منه هذا الطلب، ثم وقفت و راحت تبحث عنه هنا وهناك وجدتهُ في أحدى القاعات، وجهه باتجاه الحائط، قالت: سامحني لم أقصد كنت أمزح معك،أنا أيضاً معجبة بك لكنك دام الصمت والهرب، فاستدار، وصدمت بأنه غرز قلماً بيده وقد سال دمه الأحمر الممزوج بالحبر وكتب بدمه البنفسجي الممزوج بالحب والشوق والوفاء ( أحبك يا....) على جدار القاعة،لم تصدق ما رأته وانهال الدمع من مقلتيها وعانقته وبكت، ثم نقلته إلى المستشفى لمعالجة يده وقررا أن لا يفرقهما سوى الموت وان يقصا حكايتهما لكل من يريد أن يحب بصدق.[/align]

قصه مرعبه جداًً عن الجن

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على

بسم الله الرحمن الرحيم


يقول الله تعالى (قل أوحى الي انه استمع نفر من الجن فقالوا انا سمعنا قرانا عجبا (1) يهدي الى الرشد فامنا به ولن نشرك بربنا احدا)
ويقول تعالى (وما خلقت الجن والإنس ألا ليعبدون)

إذا الجن حقيقة وهم يعيشون بيننا ومعنا، ويروننا ونحن لانراهم ، والجن منهم المسلمين ومنهم الكفار ، ومنهم الاخيار ومنهم الاشرار، والجن في عامتهم مسالمين ، ولا يتعرضون لمن لايتعرض لهم ولا يسئون الا لمن اساء لهم.

الجن قد منحهم الله قدرة عظيمة فهم يستطيعون التشكل بأشكال الإنسان وأشكال الحيوانات وهم عندما يتشكلون بشكل من الأشكال فهم يأخذون طبيعة هذا المتشكل به، فإذا تشكل أحد الجان بالأنس فانه عند أذن يصبح كالأنس وقدرته كقدرة الانس ولايستطيع ان يقوم ألا بما يستطيع أن يقوم به الأنس، وهكذا عندما يتشكلون بالحيوانات

والجن أقسام فمنهم الذين يطيرون في الهواء ، ومنهم الذين يعيشون في الصحراء ، وهناك الذين يعيشون في البيوت
وغيرهم لا يحضرني ألان أين يعيشون ولا الأسماء التي تطلق عليهم .

كلنا سمعنا قصص عن الجن وبعض الناس عايش أحداث مع الجن ـ الله لا يقدر على احد منا ان يعايش احداثهاـ فأن سابداء بكم بقصه ثم ليشارك من سمع بشي من هذه القصص 
لنبداء القصة:
كنت في أحد الأيام انا واخي الاصغر مني قد ذهبنا في احد المشاوير وكانت معنا سيارة وانيت قديمه بعض الشي وكان السكوت يخيم علينا داخل السياره وكان يقطع ذلك السكون بعض الاسئله التي كنت اوجهها لاخي اثناء ماكنت اقود السياره المهم وصلنا ألي ـ بعض القراء يتوقع اني أنا الذي عيشت القصة الله يهديه يتفاؤل علي ـ المهم لنترككم مع باقي القصة 

وصلنا لمنزل أحد كبار السن للسلام عليه وبعد السلام عليه دار الحديث وتطور بنا ألي أن وصلنا لسوالف الجن فسالت كبير السن وقلت له نسمع انه في زمانكم كنتم تمرون بقصص جن كثيره حدثنا عن بعض هذه القصص 

وبعد المقدمة المعهودة من كبار السن .... يا وليدي...وكنا نشتغل الليل والنهار....وكنا نتعب تعب ـ الله العالم بعض القراء يبي يقول أنت واحد من كبار السن كل هذا مقدمه الى هالحين ما وصلنا القصة 

يقول المسن كنت في بيتي وكنت لوحدي وكان ما بعد وصلني الكهراب والدعوه ليلا وظلام ما تشوف شي وكنت في فراشي انتظر النوم وفجاءة دون مقدمات أحسست بأحد يجلس على صدري وكان ثقيلا وبداء يخنقني خنقنا شديدا والبيت قد أضاء كلها بأنوار لاأعلم من أين أتت وصاحب ذلك هواء قوي كان يهز الدرايش والمطابخ تسمع صفق الهواء في الجدران وصفق الأبواب وكان له صفيرا يقول المسن كنت لا أرى أحد على صدري و لااحد في البيت فبداءت أتعوذ من الشيطان الرجيم واقراء القران الى أن هدا كل ذلك ثم زال بالكلية.

وسلامتكم

إذا طاح جوالي وماجاه شي

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت على


خلك كول مع كشكول x'D

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

    الارشيف